لماذا تزوجتَ.. ولِمَ قبلتِ
- الحصول على الرابط
- بريد إلكتروني
- التطبيقات الأخرى
- المشاهدات 446
نظرًا إلى تنامي مشكلة الطلاق في المجتمع السعودي وما لهذه المشكلة من آثار مترتبة عليها على الفرد والمجتمع، ونتيجة للمعاناة التي يمر بها أفراد الأسرة نتيجة للطلاق؛ نحن بحاجة لوقفة جادة من المقبلين على الزواج وكافة الأسرة.
أصبح الزواج مجرد ديكور اجتماعي لإرضاء المجتمع فقط وأغلب الفتيات تقدم علي الزواج بدون أي تفكير أو أي تخطيط لتحمل المسؤولية (بس علشان مايقولون تاخرت ماتزوجت أو علشان بس تشتري وتلبس وتكشخ).. لكن عندما تواجه الواقع تجد صعوبة بالحياة مع الشريك الآخر.
لو كانت هناك ثقافة واسعة لدى الطرفين ووازع ديني قوي (راح يتحملون البعض).. وكذاك الشباب بعضهم لا يريد أن يتحمل أي مسؤولية أسرية ما عنده أي خلفية بالحياة؛ فكيف يحل مشاكله (ومعظمهم هذا اليوم يعتقد أن الطلاق ولانفصال هو الحل الأمثل).
إن الدين هو أعظم ما ينبغي توفره في الزوجين، فينبغي أن يكون هذا الزوج مسلمًا ملتزمًا بشرائع الإسلام كلها في حياته، فالمؤمن لا يظلم زوجته، فإن أحبّها أكرمها، وإن لم يحبها لم يظلمها ولم يُهنها قال الله تبارك وتعالى: {ولعبد مؤمن خير من مشرك ولو أعجبكم}.
لذا.. أرجو من الفرد والمجتمع وخصوصًا المقبلين على الزواج تصفح واستيعاب البحث المرفق:
http://cutt.us/fUTlh
- الحصول على الرابط
- بريد إلكتروني
- التطبيقات الأخرى
تعليقات
إرسال تعليق