المشاركات

عرض المشاركات من يونيو, ٢٠٢٠

أسرة الجوهر تكرم ( 129 ) طالباً وطالبة و تثني على المتفوقين دراسياً للعام 1440 هـ - 1441 هـ

إحتفلت  أسرة   الجوهر   بتكريم     ( 129 ) طالباً وطالبة و تثني على المتفوقين دراسياً للعام 1440 هـ - 1441 هـ  ،   وبحضور   عدد   من   أفراد   الأسرة   في   لقاء   افتراضي .  بدأ   الحفل   بالقرآن   الكريم   رتله   الطالب   عبدالرحمن   بن   بندر   بن   عبدالرحمن   الجوهر،   ثم   كلمة   رئيس   لجنة  الحفل   المهندس   زكي   بن   عبدالرحمن   الجوهر   قدم   فيها   التهنئة   للآباء   والأبناء   وكافة   أفراد   الأسرة   على ماحققه   الأبناء   والبنات   من   إنجاز   وتفوق .  حيث   أشار   الحضور   إلى   أن   هذا   التكريم   يهدف   إلى   تشجيع  الطلاب   والطالبات   إلى   التفوق   الدراسي   لكافة   المراحل،   وتعزيز   روح   الاتنماء   للاسرة   والمجتمع   وتعميق  القيم   الفاضلة   في   نفوس   النشء،   وبناء   الثقة   بالنفس   لدى   الطلاب   والطالبات.  وأثناء   الحفل   تم   عرض   بموضوع  (  كيف   تخطط   لمستقبلك؟  )  لتدريب   الطلاب   على   وضع   خطة   مستقبيلة لأنفسهم   ورسم   إعداد   الخطة   الزمنية   وعملية   المستقبل . وفي   نهاية   الحفل   الافتراضي   تم  تكريم جميع الطلاب والطالبات   عن   ب

في مثل هذا اليوم .. هل يستحق الاحتفال بذكرى يوم ميلادي ؟

في   مثل   هذا   اليوم   ولاد   طفل   في   صباح   يوم  19  من   شهر   يونيو   سنة  ....  بمستشفى   السلامة   في   مدينة  الخبر . اشكر   ربي  ..  أنه   ليس   يوما   عاديا  ..  أنه   ذكري   يوم   ميلادي .  اليوم   أطوي   ورقه   جديده   من   عمري  الافتراضي .  اليوم   يكتمل   عمري   35   ربيعاً   ،   وإن   شئت   فقل   خريفاً . في   بعض   الأحيان   أرى   أني   بحاجة   ماسة   لإعادة   كتابة   سطور   كتبتها   في   سنوات   قد   خلت  ..  أعيد قراءتها عدة   مرات،   وأتخيل   نفسي   حينها   كيف   كانت؟   وكيف   كانت   مشاعري؟   ولماذا   كتبتها   أصلاً؟ أقرؤها وأستغرب   أني   كتبتها  ..  وهل   قلمي   كان   قادراً   ذلك   الوقت   أن   يكتبها  ..  أحسست   حينها   أن  مشاعرنا في   كل زمان   تختلف   عن   الزمن   الذي   سبق  ..  ليس   تناقضاً   أو   ازدواجية  ..  بقدر   ما   هي   مشاعر  تنبعث   من المواقف الحياتية   الآنية   التي   تتغير   فيها   مشاعرنا   وفقاً   لتصرفات   الشخوص   الذين   نتعامل   معهم  ..  لذا   اخترت بين ثنايا   هذا   المقال   كتابة   سطور   كتبتها   في   السابق  ..  لأني   على   ي

مقدمة ديواني “ يا من شرى له من كورونا علّة ”

صورة
نسأل الله السلامة من كل علّة ، والعلة ما يصيب الإنسان من مرض يحول قوته إلى ضعف ، وهي ــ أي العلة ــ كل شاغل يشغل الإنسان ويصرفه عن القدرة على تصريف أموره ، ويعوقه عن تحقيق مصالحه ، واولها في الصحة و معوق التنمية حيث تنصرف كل الجهود لتلك العلة ، التي سببت تأخرا في الإنجاز أو فساد في التنفيذ. والمثل الشعبي يقول : " يا من شرى له من حلاله علّة " واليوم اطرح لكم مثل شبيه يتصدر ديواني الجديد بعنوان “  يا من شرى له من كورونا علّة ”. انطلق فيروس كورونا المستجد في نهاية عام 2019م، في مدينة ووهان عاصمة إقليم هوبي وسط الصين، ليحصد آلاف الأرواح، ويوقع كثيرين في حبائله، وينشر الرعب في كل مكان ليس في الصين وحدها بل في بلدان العالم، وامتد تأثيره السيئ إلى البلاد العربية ومنها بلدي، فحشر الناس في بيوتهم، وأخل بإيقاع حياتهم في جوانبها السياسية والاقتصادية والاجتماعية والثقافية وغيرها. في خضم هذا الفضاء ظهر الشعر كي يؤدي دوره المفترض في مثل هذه الظروف.فالشاعر،غالبًا،ليسمثل الروائي على سبيل المثال، ينتظر أن تستقر الظاهرة، أو تنتهي حتى يصوغها شعرًا. إنه أشد إحساسًا من غيره من المبدعين، يتأثر سري