شجرة عائلة آل جوهر تنتسب عائلة ال جوهر إلى الجد الشيخ العلامة الشيخ جوهر بن محمد بن جوهر و الشيخ عبدالله بن محمد صالح بن جوهر رحمهما الله من آل شخيل من آل مغيرة من بني لام طيء ،المولودان قبل عام 1116هـ حيث سكنوا اجدادهم في روضة سدير من نجد قبل 400 عام وبعدها انتقلوا من العيينة الى الأحساء. وخلّف من بعد الجد جوهر إثني عشر جيالاً وتعدادهم في بدابة عام 1445 هـ (751) ذكر و انثى. حيث مقر الأسرة الرئيسي في منطقة الشرقيه - الاحساء في مدينة المبرز. تحديداً وقد رحلت بعض الأسر إلى الدمام و الخبر و الجبيل و الرياض و غيرها من مناطق المملكة . انجازات وطموح : بفضل ...
برع أبناء المبرز بالأعمال التجارية والزراعية لطلب الرزق من جهه والعمل التطوعي (الفزعة) من الجانب الخيري والعادات الموروثة التي امتازت بها الأحياء القديمة والجميلة التي عرفت بمدينة المبرز من سنوات طويلة، وسكنتها عائلات «أحسائية» معروفة بالأحساء. تنقسم أحياء المبرز إلى قسمين، الأحياء القديمة، ومنها: (حي العيوني والسياسب والشَّعَبة والقديمات والمقابل والعتبان والحزم، أما القسم الثاني فيضم الأحياء الحديثة، مثل: اليحيى والشروفية والراشدية والمشرفة والنزهة وبوسحبل والغسانية ومحاسن التابع لأرامكو وحي محاسن الحكومي والقادسية والخرس والمحمدية والسامر وحي الفتح المعروف المنقور سابقا). وأبرز عائلات حي العيوني خلال القرن الرابع عشر أسرة الراشد والموسى والجبر والعفالق والشهيل والمطلق والكرود والبيدين والشمس والحذيفي والكثير والزواوي والتونسي والبشت والغنام والصالح والحرقان والشهاب والعبيد والخضير والعبدالهادي والبكر والجوهر والسلطين والسلطان والعرجان والرشيد والسهل والفويرس والشجاجير وبوشليبي والبوعبيد والسهيل الناصر، الحسن، الحوار، البويت، النادر، البن معن ، ا...
في قلب مدينة المبرز، إحدى حواضر الأحساء العريقة، وُلدت ذاكرة تربوية تربعت في قلوب الأجيال، ألا وهي مدرسة سعد بن أبي وقاص المتوسطة . ليست مجرد مدرسة… بل كانت بيتًا ثانٍ، نَمَت فيه الأحلام، وتشكلت فيه الملامح الأولى للرجولة والطموح. مرت السنين، وتبدلت الأحوال، لكن بقي اسمها محفورًا في الذاكرة، كلما مررنا بجانب مبناها أو تذكرنا زملاء الأمس، عادت إلينا تلك التفاصيل الصغيرة التي شكلت ماضينا الجميل. 📚 في تفاصيل المكان.. يقع مبنى المدرسة في حيٍ هادئ من أحياء المبرز، تحيط به المزارع والنخيل آنذاك، قبل أن تغزو المدنية المكان. المبنى بسيط بطابعه، يتكوّن من دور واحد، فيه: • فصول دراسية ضيقة، لكنها كانت تضم قلوبًا واسعة بالعلم والمحبة. • ساحة ترابية واسعة، كانت ملعبًا ومسرحًا لكل الذكريات. • غرفة معلمين مليئة بالحزم والنقاشات، ومكتب مدير كان له هيبته الخاصة. • مكتبة صغيرة، ومصلى خلفي يُشعرك بالسكينة في زحمة اليوم الدراسي. 👨🏫 معلمون لا يُنسون.. ضمّت المدرسة معلمين من خيرة أهل الأحساء والمملكة، كانت لهم بصمات خالدة. تعاملوا معنا كأبناء، وجمعوا بين الحزم والحنان، ...
تعليقات
إرسال تعليق