إنسان بأبعاد محسوسة ... وأبعاد خفية
م. زكي بن عبدالرحمن
أحياناً يأتى العلم بما لا تتخيله العقول وبعد كل ذلك نرى أن العلم لم يتوصل إلا إلى نسبة ضئيلة جداً من الأسرار المحيطة بنا .
اكتشف الانسان إحدى عشرة (١١) بعدا، يتوقف عندها العقل لكى يستطيع تحليلها وتخيلها. وتتلخص الأبعاد الإحدى عشر في الأبعاد الثلاثة المعروفة ( الطول – العرض – الارتفاع ) ومن ثم بُعد الوقت أو الزمن ويليها سبعة أبعاد كونية اخرى.
لكى نفهم مفهوم البعد الرابع نتخيل عندما نريد معرفة إحداثيات أو مكان طائر يطير في السماء فسوف نحدد مكانه عن طريق الراصد " الشخص " فسوف يقول ها هو الطول أو البعد "س" والعرض "ص" والإرتفاع "ع" وعندما ترى الطائر مرة آخرى لكى تتأكد من الإحداثيات هل سوف تراه كما كان عند أخذ الإحداثيات، ويجري كذلك على السبعة الأبعاد الكونية المحسوسة الأخرى.
والآن ، لنخرج عن المألوف اثناء تخيل الإِبعاد الخفية الغير محسوسة اثناء رؤية او حلم او من خلال الفراسة والتنبأ بالمستقبل أوإحساس الانسان في ما لا يراه ولا يسمعة، بعيدا عن كل ما يجري من حولنا من حالات وعدم إستقرار قوى الطبيعة مثل الجاذبية والكهرومغناطيسية والقوى النووية.
قَدْ تستغربون من أم تنادي عن ولدها قبل ان يصاب بمكروه ، وبعد ذلك يصدق ما تتخيلة من ابعاد شبيهه بِما أسلفنا من الأبعاد الكونية السبع.
ومن هنا، يجب ان لا نحكم بما نجهل به ولا نقر على اَي حدث قبل ان ندرك جميع الأبعاد الكونية المحسوسة في حياتنا. فكيف اذا كان هناك اكثر من الأبعاد الإحدى عشر، فالعامل المشترك هو وجود أبعاد خفية غير محسوسة .
وبعد هذه الرحلة الطويلة القصيرة فى عالم الأبعاد الخفية نستطيع القول أن العلماء أجمعوا على أنة هناك أبعاد إضافية غير محسوسة أثبتتها المعادلات الرياضية.
https://www.youtube.com/shared?ci=xrfj7eY9Q3E
https://m.youtube.com/watch?v=her2Wa471fA&autoplay=1
أحياناً يأتى العلم بما لا تتخيله العقول وبعد كل ذلك نرى أن العلم لم يتوصل إلا إلى نسبة ضئيلة جداً من الأسرار المحيطة بنا .
اكتشف الانسان إحدى عشرة (١١) بعدا، يتوقف عندها العقل لكى يستطيع تحليلها وتخيلها. وتتلخص الأبعاد الإحدى عشر في الأبعاد الثلاثة المعروفة ( الطول – العرض – الارتفاع ) ومن ثم بُعد الوقت أو الزمن ويليها سبعة أبعاد كونية اخرى.
لكى نفهم مفهوم البعد الرابع نتخيل عندما نريد معرفة إحداثيات أو مكان طائر يطير في السماء فسوف نحدد مكانه عن طريق الراصد " الشخص " فسوف يقول ها هو الطول أو البعد "س" والعرض "ص" والإرتفاع "ع" وعندما ترى الطائر مرة آخرى لكى تتأكد من الإحداثيات هل سوف تراه كما كان عند أخذ الإحداثيات، ويجري كذلك على السبعة الأبعاد الكونية المحسوسة الأخرى.
والآن ، لنخرج عن المألوف اثناء تخيل الإِبعاد الخفية الغير محسوسة اثناء رؤية او حلم او من خلال الفراسة والتنبأ بالمستقبل أوإحساس الانسان في ما لا يراه ولا يسمعة، بعيدا عن كل ما يجري من حولنا من حالات وعدم إستقرار قوى الطبيعة مثل الجاذبية والكهرومغناطيسية والقوى النووية.
قَدْ تستغربون من أم تنادي عن ولدها قبل ان يصاب بمكروه ، وبعد ذلك يصدق ما تتخيلة من ابعاد شبيهه بِما أسلفنا من الأبعاد الكونية السبع.
ومن هنا، يجب ان لا نحكم بما نجهل به ولا نقر على اَي حدث قبل ان ندرك جميع الأبعاد الكونية المحسوسة في حياتنا. فكيف اذا كان هناك اكثر من الأبعاد الإحدى عشر، فالعامل المشترك هو وجود أبعاد خفية غير محسوسة .
وبعد هذه الرحلة الطويلة القصيرة فى عالم الأبعاد الخفية نستطيع القول أن العلماء أجمعوا على أنة هناك أبعاد إضافية غير محسوسة أثبتتها المعادلات الرياضية.
https://www.youtube.com/shared?ci=xrfj7eY9Q3E
https://m.youtube.com/watch?v=her2Wa471fA&autoplay=1
تعليقات
إرسال تعليق