المشاركات

تاريخ أسرة ال جوهر

تنتسب آسرة ال جوهر إلى الجد الشيخ العلامة  الشيخ جوهر بن محمد بن جوهر و  الشيخ عبدالله بن محمد صالح بن جوهر  رحمهما الله من آل شخيل من آل مغيرة من بني لأم من طئ ،المولودان قبل عام 1116هـ حيث سكنوا اجدادهم في روضة سدير من نجد قبل 400 عام وبعدها انتقلوا من العيينة الى الأحساء. وخلّف   من   بعد   الجد   جوهر   إثني   عشر   جيالاً   وتعدادهم   في   بدابة   عام  1445  هـ  (751) ذكر و انثى. حيث  مقر الأسرة   الرئيسي   في   منطقة   الشرقيه  -  الاحساء   في   مدينة   المبرز   تحديداً   وقد   رحلت   بعض   الأسر   إلى  الدمام   و   الخبر   و   الجبيل   و   غيرها   من   مناطق   المملكة .  انجازات   وطموح : بفضل   الله   تعالى   تعتبر   اسرة   ال   جوهر   من   الأسر   التي   يسودها   الترابط   والتواصل   من   قديم   الزمن  وقد أصبح   ذلك   بشكل   منظم   منذ   أكثر   من   أربعون   عاماً  ,  حيث   تجمعها   اجتماعات   دورية   وسنوية  يحضرها معظم   أفراد   الأسرة   من   أنحاء   المملكة   والتي   ساهمت   بشكل   كبير   في   زيادة   الترابط   والتواصل  ,  وقد   عينت رؤساء   وأعضاء   لعدد   من   اللجان

يظل ذكراك حياً يا إبراهيم الذرمان ‏ “لا حاضر لمن لا ماضي له” ‏⁧‫

للطاقة مجددات

صورة
  في رحلة الحياة، يحدث أن تعترضنا محنة أو محن متتالية، من موت حبيب، أو إصابة بمرض عضال، أو خسارة فادحة لمال وغيرها، وترمي بنا بعيدًا في قاع الحزن واليأس، عندها نكون في أمس الحاجة إلى طاقة مساندة ممن يحيطون بنا من أحبة، بعد اللجوء إلى الله وطلب العون منه طبعًا، وكلما احتوانا هؤلاء أكثر، وطبطبوا على جراحاتنا، وعملوا على انتشالنا مما وقعنا فيه، كلما تجاوزنا محنتنا أسرع . كذلك، نحتاج أيضًا إلى طاقة داخلية تعيننا على النهوض، والعودة لحياتنا الطبيعية، لأن المصائب عادة ما تستنزف طاقة المرء ويحتاج معها لما يجدِّد طاقته، غير أن الطاقة لا تتولد من فراغ، إنما هي بحاجة لمحفزات علينا استنهاضها من دواخلنا، ونفض الغبار عنها . ومن أبرز مجدِّدات الطاقة برأيي، اللجوء لله، والتسليم لأمره، والتوكل عليه، ويكمن أهمية ذلك في قدرته على إزاحة وتفريغ شحنات الهموم والحزن السلبية من على كاهل المرء، وتوليد الشعور التدريجي بالرضا بقضاء الله وقدره، الذي ينجم عنه شعور متزايد