المشاركات

عرض المشاركات من يوليو, 2025

رحلتي مع Le Relais de l’Entrecôte: من باريس إلى القاهرة

صورة
 ابن عبدالرحمن عشقي لمطاعم Le Relais de l’Entrecôte بدأ منذ سنوات طويلة، عندما وقفت لأول مرة أمام طابور مطول في قلب باريس لأتذوق الطبق الشهير: ستيك فريتس مع الصلصة السرية. مطعم يقدم طبقًا واحدًا فقط، ومع ذلك استطاع أن يصبح علامة عالمية معروفة لعشاق اللحوم. منذ تلك اللحظة، قررت أن أجرب كل فروعه ال 15 في رحلاتي بين أوروبا وآسيا وحتى مصر. باريس.. الأصل والازدحام في باريس، ثلاثة فروع رئيسية: مونبارناس، سان بينوا، وشارع ماربوف. الأجواء هناك كلاسيكية بامتياز؛ طاولات خشبية ومفارش مخططة وروح باريس البوهيمية. الطعام لذيذ كما هو متوقع، لكن الزحام جزء من التجربة، خصوصًا عند العشاء حيث الانتظار قد يصل لساعة كاملة. جنيف.. الراحة التي لا تُنسى عندما زرت فرع جنيف، شعرت أنني وجدت نسختي المفضلة. نفس النكهة الأصلية والصلصة السرية، لكن بأجواء هادئة وخدمة ودودة بعيدة عن صخب باريس. يمكنني القول إنه أفضل فرع زرته على الإطلاق. رحلة الشرق الأوسط توسعت السلسلة إلى الكويت والدوحة ودبي والرياض، مع ديكور عصري يناسب الذوق المحلي مع الحفاظ على هوية المطعم الأصلية. فروع الخليج أقل ازدحامًا، والتجربة فيها أسرع وأ...

Mon voyage au Relais de l'Entrecôte : De Paris au Caire

صورة
  Zaki AlJohar Mon amour pour le Relais de l'Entrecôte a commencé il y a de nombreuses années, lorsque j'ai fait la queue pour la première fois en plein cœur de Paris pour goûter son célèbre plat : un steak-frites à la sauce secrète. Ce restaurant, qui ne propose qu'un seul plat, est devenu une marque mondialement connue des amateurs de viande. C'est à partir de ce moment-là que j'ai décidé de tester ses 15 restaurants lors de mes voyages entre l'Europe, l'Asie et même l'Égypte. Paris : Origine et foule Paris compte trois restaurants principaux : Montparnasse, Saint-Benoît et rue de Marbeuf. L'ambiance est classique : tables en bois, nappes à rayures et esprit bohème parisien. La cuisine est délicieuse, comme on peut s'y attendre, mais la foule fait partie intégrante de l'expérience, surtout au dîner, où l'attente peut atteindre une heure. Genève : Confort inoubliable Lors de ma visite au restaurant de Genève, j'ai eu le sentiment d...

My Journey with Le Relais de l'Entrecôte: From Paris to Cairo

صورة
My love for Le Relais de l'Entrecôte began many years ago, when I first stood in line in the heart of Paris to try its famous dish: steak frites with a secret sauce. A restaurant that serves only one dish, it has become a global brand known to meat lovers. From that moment, I decided to try all 15 of its branches on my travels between Europe, Asia, and even Egypt. Paris: The Origin and the Crowd There are three main branches in Paris: Montparnasse, Saint-Benoît, and Rue de Marbeuf. The atmosphere is classic par excellence; wooden tables, striped tablecloths, and the bohemian spirit of Paris. The food is delicious, as expected, but the crowds are part of the experience, especially at dinner, where the wait can be up to an hour. Geneva... Unforgettable Comfort When I visited the Geneva branch, I felt I'd found my favorite version. The same authentic flavor and secret sauce, but with a calm atmosphere and friendly service far from the hustle and bustle of Paris. I can safely say i...

صورة خالدة من ذاكرة نادي الفتح.. حينما كان الشغف هو العنوان

صورة
  في أرشيف الرياضة السعودية، تظل الصور القديمة شاهدة على البدايات الصعبة التي حملت في طياتها قصص الولاء والعطاء والانتماء الحقيقي للنادي والرياضة. وتأتي هذه الصورة التذكارية لفريق نادي الفتح الرياضي بالأحساء كإحدى المحطات التاريخية التي تستحق التوثيق والاحترام. لقطة تتحدث عن جيل صنع الفتح الصورة تضم مجموعة من الأسماء التي صنعت جزءًا مهمًا من تاريخ النادي في مرحلة التأسيس والبناء. وجوه اللاعبين تعكس العزيمة والروح القتالية في زمن لم تكن فيه الأضواء مسلطة كما اليوم، لكن الولاء للشعار كان لا يقاس. ◼️  وقوفاً من اليمين إلى اليسار ابراهيم الطاهر (إداري الفريق): أحد أعمدة الإدارة الذين خدموا النادي في صمت. جاسم الحربي:  حارس المرمى، الذي كان جدار أمان خلف زملائه، وعلى يمينه يظهر أحد الداعمين الذين ساندوا الفريق إداريًا ومعنويًا. ابراهيم المقهوي: لاعب خط الوسط المتوازن الذي عُرف بعطائه المتواصل. ابراهيم بوغنوم (رحمه الله): أحد أبرز نجوم الجيل الذهبي الذين تركوا بصمة خالدة رغم رحيله المبكر. بوشل البوشل: موهبة واعدة في تلك المرحلة، ساهم بجهده ومهاراته لخدمة الفريق. عبداللطيف...

سيرة ع ع ح إلج….

صورة
  سيرة وفاء وذكرى: الأستاذ ع… بن ع…. بن ح… الج….. (مواليد 1973م) كان يسكن في حي ……، بمدينة ……، التابعة لمحافظة ……، في المنطقة الشرقية من المملكة العربية السعودية. رغم ما يُشاع، فإن الأستاذ ع… بن … لم ينتقل إلى رحمة الله بعد. بل لا تزال ذكراه حيّة، وصوته مسجلاً، وملامح عطائه واضحة في أبنائه، وأحفاده، وفي سيرته التي وثّقها بنفسه في مجموعة من المقاطع المرئية التي سجلها خلال شهر يونيو من عام 2024م. لكن إن قُدر له الرحيل – بعد عمر ناهز السادسة والخمسين عاماً – فسيبقى أثره باقياً. فالرجل كان يشغل سابقًا وظيفة …… في ……، وقد عرف بين معارفه بالتوازن والاتزان والحكمة. له عدد من الإخوة والأخوات :  ح، خ، أ، ي و م. وعدد من الأبناء والأحفاد الذين يواصلون مسيرة البر والعطاء. ولعل من المهم هنا التذكير بأن السيرة الشخصية التي تُكتب عن الإنسان تختلف من قالب لآخر، ولا تنحصر في شكلٍ جامد أو نمطٍ واحد. فقد تُكتب على لسان الغائب كما فعل طه حسين في الأيام، أو بصوت المتكلم، أو بأسلوب أدبي أو مذكراتي أو تسجيلي أو حتى تأمّلي. بل قد تتناول السيرة فترة زمنية قصيرة، كأيام المرض أو لحظات التحول. ...