ماذا لو عشت في زمانهم ؟

الخلافة الإسلامية هي نظام الحكم في الشريعة الإسلامية الذي يقوم على استخلاف قائد مسلم على الدولة الإسلامية ليحكمها بالشريعة الإسلامية. وسميت بالخلافة لأن الخليفة هو قائدهم وهو من يخلف محمد رسول الله في الإسلام لتولي قيادة المسلمين والدولة الإسلامية وعليه فإن غاية الخلافة هي تطبيق أحكام الإسلام وتنفيذها، وحمل رسالته إلى العالم بالدعوة والجهاد.
 
الخلفاء هم الزعماء والقادة السياسيون والدينيون للأمة الإسلامية منذ وفاة النبي محمد إلى أن ألغيت الخلافة في 1924. وهم الحكام والفعلين الإمبراطورية الإسلامية / دولة الخلافة.

تنقسم دول الخلافة إلى :
 




 *أولاً: الخلفاء الراشدون (632661م)*

فيثور في الأذهان من حينٍ لآخر هذا السؤال: ماذا لو عِشْتُ في زمن النبي - صلى الله عليه وسلم؟ ماذا لو عشتُ مع الصَّحب الكرام في الأزمنة الفاضلة؟ ماذا لو كنتُ مع الذين وصَفهم النبي - صلى الله عليه وسلم -: ((خير الناس قرني، ثم الذين يَلونهم، ثم الذين يَلونهم))[1]؟

وهذا السؤال له محملٌ حسنٌ لا غبارَ عليه، فمَن ذا الذي لا يَرجو العيش مع الرسول - صلى الله عليه وسلم - وصَحْبه الكرام - رضي الله عنهم؟! بل مَن ذا الذي لا يرجو مجرَّد التمتُّع برؤيتهم؟!

لكن هناك جانبٌ آخرُ لهذا السؤال، إنه جانب الهروب من الواقع إلى الخيال، الهروب من الحقيقة إلى الأحلام، إنها حيلة نفسيَّة معروفة: تعليق الفشل والإخفاق على شمَّاعة الظروف والأحوال المُحيطة، والهروب من العمل والسعي نحو الأفضل، إلى سراب الأحلام، إنها حِيلة الحلِّ السهل، فمن الصعب تقبُّل الواقع والتعامل معه بحزمٍ وعزيمة، لكنَّ السهل هو افتراضُ حلول وهميَّة، واختلاق ظروفٍ وأبعاد خارجيَّة مستحيلة التحقيق، وإقناع النفس أنَّ المشكلة تَكمُن في تحقيق هذه الظروف، فكلُّ مشكلاتي في الحياة ستُحَل إذا كنت في العصر الفاضل، كل أحلامي وطموحاتي ستتحقَّق إذا كنتُ في العصر الفاضل، استقامتي على شرْع الله، وإيماني وعملي الصالح، كلُّ هذا سأَبلغه، بل وأبلغ ذِرْوته إذا كنتُ في العصر الفاضل.

وحلُّ هذه المشكلة النفسيَّة سهل ويسيرٌ - بإذن الله تعالى.

ونبدأ بسؤال جوهري: هل وجودُك في هذا الزمان كان باختيارك؟
إنَّ ما أنت فيه وما أنت عليه، مِن قدرِ الله تعالى، فوجودك في هذا الزمان على هذه الكيفيَّة، من قدَر الله، ولا واللهِ لن يَصِحَّ لك إيمانٌ إن لَم تُؤمن بالقدر كلِّه؛ حُلوه ومُرِّه؛ فعن جابر بن عبدالله قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: ((لا يؤمن عبدٌ؛ حتى يؤمنَ بالقدر خيره وشرِّه، حتى يعلمَ أنَّ ما أصابه لَم يكن ليُخطئه، وأنَّ ما أخْطَأه لَم يكن ليُصيبه))[2].

وإن دخَل قلبك شيءٌ من عدم التسليم بهذا القدر، أو أُصِبْتَ بشيءٍ من عدم كمال هذا التسليم، فاسْمَع لهذه القصة؛ لعلَّها تَفتح طريقًا للشفاء:
عن ابن الديلمي قال: وقَع في نفسي شيء من القدر، فأَتيتُ أُبَيَّ بن كعب، فقلت: يا أبا المُنذر، وقَع في نفسي شيء من القدر، خِفْتُ أن يكون فيه هلاكُ ديني وأمري، فقال: يا بن أخي، إن الله - عز وجل - لو عذَّب أهلَ سمواته وأهل أرضه، لعذَّبهم وهو غير ظالِم لهم، ولو رَحِمهم، لكانَت رحمته لهم خيرًا من أعمالهم، ولو أنفقتَ مثلَ أُحدٍ ذهبًا في سبيل الله، ما قَبِله الله منك؛ حتى تؤمن بالقدر، وتعلم أنَّ ما أصابَك لَم يكن ليُخطئك، وأنَّ ما أخطَأك لَم يكن ليُصيبك، وأنَّك إذا متَّ على غير هذا، دَخَلتَ النار، ولا عليك أن تأتي أخي عبدالله بن مسعود، فتَسأله، فأَتيتُ عبدالله بن مسعود، فسألتُه، فقال مثلَ ذلك، وقال لي: لا عليك أن تأتي حُذيفة بن اليمان فتَسأله، فأَتيتُ حذيفة بن اليمان، فسألتُه، فقال لي مثل ذلك، وقال: ائتِ زيد بن ثابت فسَلْه، فأتيتُ زيد بن ثابت، فسألتُه، فقال: سَمِعتُ رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يقول:((إنَّ الله - عز وجل - لو عذَّب أهلَ سمواته وأهل أرْضه، لعذَّبهم وهو غير ظالم لهم، ولو رَحِمهم، لكانَت رَحمته خيرًا لهم من أعمالهم، ولو أنفقتَ مثلَ أُحدٍ ذَهبًا في سبيل الله، ما قَبِله الله منك؛ حتى تؤمن بالقدر، وتعلمَ أنَّ ما أصابَك لَم يكن ليُخطئك، وأنَّ ما أخطَأك لَم يكن ليُصيبك، وأنك إن متَّ على غير هذا، دخلتَ النار)).

أبوبكر الصديق من ١١ إلى ١٣ هجريا :

أبو بَكر الصّدِّيق عبد الله بن أبي قُحافة التَّيمي القُرَشيّ هو أولُ الخُلفاء الراشدين، وأحد العشرة المُبشرين بالجنَّة، وهو وزيرُ نبيّ الإسلام مُحمد وصاحبهُ، ورفيقهُ عند هجرته إلى المدينة المنورة.
عندما نتحدّث عن صحابة رسول الله -صلّى الله عليه وسلّم- فإنَّ أوّل ما يرتسم في أذهاننا منهُم هوَ أبو بكر الصديق -عليه رضوان الله تعالى-، ولا شكّ في ذلك فهوَ أعظم الصحابة بإجماع المسلمين وهَو صاحبُ النبيّ -صلّى الله عليهِ وسلّم- في الغار يوم الهجرة، وهوَ أوّل من أسلم من الرجال حين كذّبهُ أقرب الناس من أهله وذويه، وهوَ أوّل خليفة للمُسلمين بعد وفاة النبيّ -عليهِ الصلاة والسلام-.
وهو المُلقّب بالصدّيق لأنّه آمن برسول الله -صلّى الله عليه وسلّم- وصدّقهُ في كُلّ ما يقول وما يردُ عنهُ من الوحي كما كانَ في قصّة الإسراء والمعراج، ويجب علينا جميعاً كمسلمين أن نُحيط بشخصية هذا الصحابيّ الجليل وأن نبحث عن قصّته، ونعرف منها صدقهُ ومنزلته العظيمة من الإسلام.
عمر بن الخطاب من ١٣ إلى ٢٣ هجريا :
أبو حفص عمر بن الخطاب العدوي القرشي، المُلقب بالفاروق، هو ثاني الخلفاء الراشدين ومن كبار أصحاب الرسول محمد، وأحد أشهر الأشخاص والقادة في التاريخ الإسلامي ومن أكثرهم تأثيرًا ونفوذًا. هو أحد العشرة المبشرين بالجنة، ومن علماء الصحابة وزهّادهم.
خلّد التّاريخ الإسلامي سيرة كثيرٍ من الصّحابة الذين كانت لهم مواقفهم المشهودة، وسجلّهم المليء بالإنجازات والتّضحيات في نصرة النّبي عليه الصّلاة والسّلام وإعلاء كلمة الدّين، وعلى رأس هؤلاء الصّحابة كان الخلفاء الراشدون رضي الله عنهم الّذين برز من بينهم الفاروق عمر بن الخطّاب رضي الله عنه كقائدٍ فذٍّ، وخليفة عادل قلّ أن يوجد مثله في التّاريخ الإنساني القديم والحديث.
اشتهر عمر رضي الله عنه في الجاهليّة بالفروسيّة والبطولة، فقد أحبّ المصارعة والرّمي والشّعر وركوب الخيل ، كما تعلّم القراءة والكتابة وبرع فيها.
عثمان بن عفان من ٢٣ إلى ٣٥ هجريا :
أبو عبد الله عثمان بن عفَّان الأموي القرشي ثالث الخلفاء الراشدين، وأحد العشرة المبشرين بالجنة، ومن السابقين إلى الإسلام. يكنى ذا النورين لأنه تزوج اثنتين من بنات نبي الإسلام محمد، حيث تزوج من رقية ثم بعد وفاتها تزوج من أم كلثوم. فعُرف بصدقه وحكمته وبأخلاقه الحميدة فهو لم يسجد لصنم في حياته، كما أنّه كان على علم بأنساب العرب في الجاهلية. يُعتبر جمع القرآن بمصحف واحد من أهمّ الأعمال الإسلامية التي قام به عثمان بن عفان في خلافته.
علي بن أبي طالب من ٣٥ إلى ٤٠ هجريا :
أبو الحسن علي بن أبي طالب الهاشمي القُرشي ابن عم محمد بن عبد الله نبي الإسلام وصهره، من آل بيته، وكافله حين توفي والديه وجده، وأحد أصحابه، هو رابع الخلفاء الراشدين عند السنة وأحد العشرة المبشرين بالجنة.
 اشتهر علي عند المسلمين بالفصاحة والحكمة، فينسب له الكثير من الأشعار والأقوال المأثورة. كما يُعدّ رمزاً للشجاعة والقوّة ويتّصف بالعدل والزُهد حسب الروايات الواردة في كتب الحديث والتاريخ. كما يُعتبر من أكبر علماء في عصره علماً وفقهاً إنْ لم يكن أكبرهم على الإطلاق.
الحسن بن علي من ٤٠ إلى ٤١ هجريا :

الحسن بن علي بن أبي طالب الهاشمي القرشي، هو أول أسباط نبي الإسلام محمد بن عبد الله وحفيده، وخامس الخلفاء الراشدين، والإمام الثاني عند الشيعة، أطلق عليه النبي محمد لقب سيد شباب أهل الجنة فقال: «الحسَنَ والحُسَيْنَ سيِّدا شبابِ أَهْلِ الجنَّةِ».


ولد في النصف من شهر رمضان عام 3 هـ، وكان النبي محمد يحبه كثيرًا ويقول: «اللهم إني أحبه فأحبه»، بويع بالخلافة في أواخر سنة 40 هـ بعد وفاة علي بن أبي طالب، في الكوفة. كما بويع مُعاوية من جديد في بيت المقدس، ودعاه أهل الشام بأمير المؤمنين. وكان الحسن لا يُريد القتال وينفر من الحرب، فكتب إلى مُعاوية يُسالمه ويُراسله في الصلح، واصطلح معه على أن يتولّى مُعاوية الخِلافة ما كان حيًا، فإذا مات فالأمر للحسن. ثمَّ تنازل عن الخِلافة لمُعاوية في شهر ربيع الأوَّل من عام 41 هـ الموافق لعام 661م، وقد سُمّي هذا العام "بعام الجماعة" لإجماع المُسلمين فيه على خليفةٍ واحد. توفي سنة 49 هـ، وقيل سنة لخمسِ ليالٍ خَلَونَ من شهر ربيع الأول سنة 50 هـ، ودفن بالبقيع.


*ثانياً: الدولة الأموية  (661750م)
١ / معاوية بن أبي سفيان من ٤١ إلى ٦٠هجريا

٢ / يزيد بن معاوية من ٦٠ إلى ٦٤ هجريا

٣ / معاوية بن يزيد '' عدة شهور ''

٤ / مروان بن الحكم من ٦٤ إلى ٦٥ هجريا

٥ / عبدالملك بن مروان من ٦٥ إلى ٨٦ هجريا

٦ / الوليد بن عبدالملك من ٨٦ إلى ٩٦ هجريا

٧ / سليمان بن عبد الملك من ٩٦ إلى ٩٩ هجريا

٨ / عمر بن عبدالعزيز من ٩٩ إلى ١٠١ هجريا

٩ / يزيد بن عبدالملك من ١٠١ إلى ١٠٥ هجريا

١٠ /هشام بن عبدالملك من ١٠٥ إلى ١٢٥ هجريا

١١ / الوليد بن يزيد من ١٢٥ إلى ١٢٦ هجريا

١٢ / يزيد بن الوليد '' عدة شهور ''

١٣ / إبراهيم بن الوليد من ١٢٦ إلى ١٢٧ هجريا

١٤ / مروان بن محمد من ١٢٧ إلى ١٣٢ هجريا

*ثالثاً: الدولة العباسية (7501258م)*

١ / أبوالعباس من ١٣٢ إلى ١٣٦ هجريا

٢ / أبوجعفر المنصور من ١٣٦ إلى ١٥٨ هجريا

٣ / أبوعبدالله المهدي من ١٥٨ إلى ١٦٩ هجريا

٤/ موسى الهادي من ١٦٩ إلى ١٧٠ هجريا

٥ / هارون الرشيد من ١٧٠ إلى ١٩٣ هجريا

٦ / الأمين بن هارون من ١٩٣ إلى ١٩٨ هجريا

٧ / المأمون بن هارون من ١٩٨ إلى ٢١٨ هجريا

٨ / المعتصم بن هارون من ٢١٨ إلى ٢٢٧ هجريا

٩ / الواثق بالله من ٢٢٧ إلى ٢٣٢ هجريا

١٠ / المتوكل على الله من ٢٣٢ إلى ٢٤٧ هجريا

١١ / المنتصر بالله من ٢٤٧ إلى ٢٤٨ هجريا

١٢ / المستعين بالله من ٢٤٨ إلى ٢٥٢ هجريا

١٣ / المعتز بالله من ٢٥٢ إلى ٢٥٥ هجريا

١٤ / أبواسحاق المهدي من ٢٥٥ إلى ٢٥٦ هجريا

١٥ / أبو العباس المعتمد من ٢٥٦ إلى ٢٧٩ هجريا

١٦ / المعتضد بالله من ٢٧٩ إلى ٢٨٩ هجريا

١٧ / المكتفي بالله من ٢٨٩ إلى ٢٩٥ هجريا

١٨ / المقتدر بالله من ٢٩٥ إلى ٣١٧ هجريا

١٩ / ابو الفضل من ٣١٧ إلى ٣٢٠ هجريا

٢٠ / أبو منصور القاهر من ٣٢٠ إلى ٣٢٢ هجريا

٢١ / الراضي بالله من ٣٢٢ إلى ٣٢٩ هجريا

٢٢ / أبوالعباس المتقي بالله من ٣٢٩ -٣٣٣ هجريا

٢٣ / المطيع لله من ٣٣٤ إلى ٣٦٣هجريا

٢٤ / الطائع لله من ٣٦٣ إلى ٣٨١ هجريا

٢٥ / القادر بالله من ٣٨١ إلى ٤٢٢ هجريا

٢٦ / القائم بأمر الله من ٤٢٢ إلى ٤٦٧ هجريا

٢٧/ المقتدي بالله من ٤٦٧ إلى ٤٨٧ هجريا

٢٨ / المستظهر بالله من ٤٨٧ إلى ٥١٢ هجريا

٢٩ / المسترشد بالله من ٥١٢ إلى ٥٢٩ هجريا

٣٠ / الراشد بالله من ٥٢٩ إلى ٥٣٠ هجريا

٣١ / المتقي لأمر الله من ٥٣٠ إلى ٥٥٥ هجريا

٣٢ / المستجير بالله من ٥٥٥ إلى ٥٦٦ هجريا

٣٣ / المستضيئ بالله من ٥٦٦ إلى ٥٧٥ هجريا

٣٤ / الناصر لدين الله من ٥٧٥ إلى ٦٢٢ هجريا

٣٥ /الظاهربأمر الله من ٦٢٢ إلى ٦٢٣ هجريا

٣٦ / المستنصر بالله من ٦٢٣ إلى ٦٤٠ هجريا

٣٧ / المستعصم بالله من ٦٤٠ إلى ٦٥٦ هجريا



*رابعاً: الدولة العثمانية (15171924م)*

١/ عثمان غازي بن أرطغرل من ٦٩٨ - ٧٢٦ هجريا

٢/ أورخان غازي بن عثمان من ٧٢٦ -٧٦٣ هجريا

٣/ مراد الأول بن أورخان من ٧٦٣ - ٧٩١ هجريا

٤/بايازيد الأول من ٧٩١ إلى ٨٠٤ هجريا

٥/ محمد جلبي الأول من ٨١٦ إلى ٨٢٤ هجريا

٦/ مراد الثاني من ٨٢٤ إلى ٨٥٥ هجريا

٧/ محمد الثاني '' الفاتح '' من ٨٥٥ - ٨٨٦ هجريا

٨ / بايازيد الثاني من ٨٨٦ إلى٩١٨ هجريا

٩ / سليم الأول من ٩١٨ إلى ٩٢٦ هجريا

١٠ / سليمان القانوني من ٩٢٦ إلى ٩٧٤ هجريا

١١ / سليم الثاني من ٩٧٤ إلى ٩٨٢ هجريا

١٢/ مراد الثالث من ٩٨٢ إلى ١٠٠٣ هجريا

١٣ / محمد الثالث من ١٠٠٣ إلى ١٠١٢ هجريا

١٤ / أحمد الأول من ١٠١٢ إلى ١٠٢٦ هجريا

١٥ / مصطفى الأول من ١٠٢٦ إلى ١٠٢٧ هجريا

١٦ / عثمان الثاني من ١٠٢٧ إلى ١٠٣١ هجريا

١٧ / مراد الرابع من ١٠٣٢ إلى ١٠٤٩ هجريا

١٨ / إبراهيم عصبي من ١٠٤٩ إلى ١٠٥٨ هجريا

١٩ / محمد الرابع من ١٠٥٨ إلى ١٠٩٩ هجريا

٢٠ / سليمان الثاني من ١٠٩٩ إلى ١١٠٢ هجريا

٢١ / أحمد الثاني من ١١٠٢ إلى ١١٠٦ هجريا

٢٢ / مصطفى الثاني من ١١٠٦ إلى ١١١٥ هجريا

٢٣ / أحمد الثالث من ١١١٥ إلى ١١٤٣ هجريا

٢٤ / محمود الأول من ١١٤٣ إلى ١١٦٨ هجريا

٢٥ / عثمان الثالث من ١١٦٨ إلى ١١٧١ هجريا

٢٦ / مصطفى الثالث من ١١٧١ إلى ١١٨٧ هجريا

٢٧ / عبدالحميد الأول من ١١٨٧ إلى ١٢٠٣ هجريا

٢٨ / سليم الثالث من ١٢٠٣ إلى ١٢٢٢ هجريا

٢٩ / مصطفى الرابع من ١٢٢٢ إلى ١٢٢٣ هجريا

٣٠ / محمود الثاني من ١٢٢٣ إلى ١٢٥٥ هجريا

٣١ / عبدالمجيد الأول من ١٢٥٥ إلى ١٢٧٧ هجريا

٣٢ / عبدالعزيز الشهيد من ١٢٧٧-١٢٩٣ هجريا

٣٣ / مراد الخامس من ١٢٩٣ إلى ١٢٩٣ هجريا

٣٤ / عبدالحميد الثاني من ١٢٩٣ -١٣٢٧ هجريا

٣٥ / محمد رشاد الثاني من ١٣٢٧-١٣٣٦ هجريا

٣٦ / محمد وحيد السادس من ١٣٣٦-١٣٤١هجريا

٣٧ / عبدالمجيد الثاني '' آخر خلفاء الإسلام '' من ١٣٤١ إلى ١٣٤٢ هجريا
وبسقوط الخلافة العثمانية دخل العالم الاسلامي تحت الاستعمار واستقلت بعدها وظهور دول جديده وتفرقت الأمة الاسلامية الى دويلات وبقيت على وضعها الحالي

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

تاريخ أسرة ال جوهر

‎حي العيوني - سكنة عائلات قيادية

قصرك عقلك ..