الى جنة الخلد يا عمي سعد ..
هذه هي الحياة .. ما أصعب فراق العم وما أشد وقعه على النفس ( عمي سعد بن عبدالرحمن صالح عبدالله الجوهر ) ، تلك الكلمات التي استمتع بنطقها وترديدها عند زيارته كيف لا وعمي كان العمود الأساسي لأسرتنا المترابطة فقد كان عمي سعد ( الأب الثاني لنا ) وأبناء عمي إخوتي ( عبدالرحمن و سلمان و عمر و عبدالعزيز و أخواتي ). تذكرت هذا حينما جاءني اتصال هاتفي يوم الاثنين 30 من شهر رجب لعام 1439 هـ وقد كنت مع أحبتي وإخوتي في محافظة الأحساء وإذا ...